الكذب و الصدق
العري و الحشمة
الحلال و الحرام
نقف متعجبين!
لحال اولئك الذين كثرت خطاهم لطريق هم يعلمون انه الباطل ولكن يعللون ذهابهم
بكثرة السالكين له
(فاللهم
يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك)
حينها يجب ان تُقهر النُفُسْ وتُردع وتُذكر بأن العروس هي
الجنة
والمهر
قهر النفوس
في الصحيحين عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال:
قال الله عزَّ وجلَّ:
أعْدَدْتُ لعبادي الصالحينَ مَا لاَ عَيْنٌ رأتْ ولا أذنٌ سمعتْ ولا خطرَ على قلب بَشَر
وأقْرَؤوا إن شئتُم
فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّآ أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَآءً بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
وقال تعالى:
ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ.يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ
مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا
خَالِدُونَ.وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ.لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِّنْهَا
تَأْكُلُونَ.إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ
واحيانا يكون الصراع مع النفس
يضل احدهم في جهاد دائم معها يوجهها إلى مايصلحها كالصلاة في الليل و الناس نيام
ولكن النفس تؤثر النوم و الخلود للراحة ظنن منها ان هذه هي الراحة
قال رسول الله:
إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من
ظاهرها، أعدها الله لمن ألان الكلام، وأطعم الطعام، وتابع الصيام، وصلى
بالليل والناس نيام
واخر يجاهد نفسة ويربيها على الصبر و الصيام
رغم التعب واحيانا يتسلل إلى قلبه
غيري يأكل ممالذ وطاب فلماذا ارهق نفسي!
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
من صام يوما في سبيل الله باعد الله بينه وبين النار بذلك اليوم سبعين خريفا
واخرى ترى قريناتها يلبسن مايحلو لهن من لباس عاري فتان امام كل احد
وهي تأدب نفسها فلا تلبس إلا المحتشم أما الناس رغم انه هو الأجمل ولكن
نفسها تتوق لغير ذلك ظنن منها انها الأكثر جمال إذا فعلت مثلهم
فعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال
صنفان من أهل النار لم أرهما رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر
يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة
البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
حينها تذكر بأن العروس هي
[.. الجنة ..]
و
[..المهر..]
قهر النفوس
منقول
وفي الختام اسأل الله ان يجعلني و إياكم موفقين ومباركين
اينما كنا وان يرينا الحق حقا ويرزقنا إتباعه وان يرينا الباطل باطلآ
الكذب و الصدق
العري و الحشمة
الحلال و الحرام
نقف متعجبين!
لحال اولئك الذين كثرت خطاهم لطريق هم يعلمون انه الباطل ولكن يعللون ذهابهم
بكثرة السالكين له
(فاللهم
يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك)
حينها يجب ان تُقهر النُفُسْ وتُردع وتُذكر بأن العروس هي
الجنة
والمهر
قهر النفوس
في الصحيحين عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال:
قال الله عزَّ وجلَّ:
أعْدَدْتُ لعبادي الصالحينَ مَا لاَ عَيْنٌ رأتْ ولا أذنٌ سمعتْ ولا خطرَ على قلب بَشَر
وأقْرَؤوا إن شئتُم
فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّآ أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَآءً بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
وقال تعالى:
ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ.يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ
مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا
خَالِدُونَ.وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ.لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِّنْهَا
تَأْكُلُونَ.إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ
واحيانا يكون الصراع مع النفس
يضل احدهم في جهاد دائم معها يوجهها إلى مايصلحها كالصلاة في الليل و الناس نيام
ولكن النفس تؤثر النوم و الخلود للراحة ظنن منها ان هذه هي الراحة
قال رسول الله:
إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من
ظاهرها، أعدها الله لمن ألان الكلام، وأطعم الطعام، وتابع الصيام، وصلى
بالليل والناس نيام
واخر يجاهد نفسة ويربيها على الصبر و الصيام
رغم التعب واحيانا يتسلل إلى قلبه
غيري يأكل ممالذ وطاب فلماذا ارهق نفسي!
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
من صام يوما في سبيل الله باعد الله بينه وبين النار بذلك اليوم سبعين خريفا
واخرى ترى قريناتها يلبسن مايحلو لهن من لباس عاري فتان امام كل احد
وهي تأدب نفسها فلا تلبس إلا المحتشم أما الناس رغم انه هو الأجمل ولكن
نفسها تتوق لغير ذلك ظنن منها انها الأكثر جمال إذا فعلت مثلهم
فعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال
صنفان من أهل النار لم أرهما رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر
يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة
البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
حينها تذكر بأن العروس هي
[.. الجنة ..]
و
[..المهر..]
قهر النفوس
منقول
وفي الختام اسأل الله ان يجعلني و إياكم موفقين ومباركين
اينما كنا وان يرينا الحق حقا ويرزقنا إتباعه وان يرينا الباطل باطلآ
وان يرزقنا إجتنابه
اللهم امين
وان يرزقنا إجتنابه
اللهم امين